يعد الروائي العالمي نجيب محفوظ، الحائز على جائزة نوبل للآداب، مصدر إلهام كبير لصناع السينما المصرية، حيث تحولت العديد من رواياته لأفلام هامة دخل بعضها قائمة أفضل ١٠٠ فيلم في تاريخ السينما المصرية، بخلاف المسلسلات والمسرحيات التي استلهمت من أشهر رواياته.
ومع مرور الذكرى الثانية عشر على رحيل صاحب رائعة "أولاد حارتنا"، يقدم "الفجر الفني" نبذة عن الأعمال الفنية المأخوذة عن رواياته وقصصه.
السينما
تزخر السينما بالعديد من الأفلام الهامة المأخوذة عن روايات "محفوظ"، حيث بدأ صناع السينما في الاعتماد على رواياته مطلع السيتنات، حيث اشترى فريد شوقي حقوق رواية "بداية ونهاية" وحولها لفيلم بنفس العنوان عام ١٩٦٠، ثم توالت الأفلام بداية من "اللص والكلاب" و"زقاق المدق"، وبين القصرين"، و"الطريق"، و"القاهرة ٣٠" المأخوذ عن رواية "القاهرة الجديدة"، مرورًا ب"خان الخليلي"، و"قصر الشوق"، و"السمان والخريف"، و"ميرامار"، والسراب"، و"ثرثرة فوق النيل"، وصولًا ل"السكرية"، و"الشحاذ"، و"أميرة حبي أنا" المأخوذ عن رواية "المرايا"، و"الحب تحت المطر"، و"الكرنك"، و"عصر الحب"، "وصمة عار" المأخوذ عن رواية "الطريق"، و"قلب الليل".
كما شهدت السينما أعمالًا هامة مأخوذة عن قصص "محفوظ" ومنها "الشريدة"، و"الشيطان يعظ"، و"أهل القمة"، و"وكالة البلح"، و"أيوب"، و"الخادمة"، و"دنيا الله"، و"الحب فوق هضبة الهرم".
في التلفزيون
كحال صناع السينما، جذبت روايات أديب نوبل صناع الدراما المصرية، والتي قدموها في مسلسلات لاتزال خالدة إلى الآن، ومنها "اللص والكلاب" التي تحولت لمسلسلين الأول عام ١٩٧٥، والثاني عام ١٩٩٨، إلى جانب مسلسلات "باقي من الزمن ساعة"، و"بين القصرين"، و"قصر الشوق"، و"قشتمر"، و"حضرة المتهم"، و"عبث الأقدار"، و"حديث الصباح والمساء"، و"الحرافيش"، و"أفراح القبة".
في ذكرى أديب نوبل.. تعرف على أبرز الأفلام والمسلسلات المأخوذة عن أعمال نجيب محفوظ
يعد الروائي العالمي نجيب محفوظ، الحائز على جائزة نوبل للآداب، مصدر إلهام كبير لصناع السينما المصرية، حيث تحولت العديد من رواياته لأفلام هامة دخل بعضها قائمة أفضل ١٠٠ فيلم في تاريخ السينما المصرية، بخلاف المسلسلات والمسرحيات التي استلهمت من أشهر رواياته.
ومع مرور الذكرى الثانية عشر على رحيل صاحب رائعة "أولاد حارتنا"، يقدم "الفجر الفني" نبذة عن الأعمال الفنية المأخوذة عن رواياته وقصصه.
السينما
تزخر السينما بالعديد من الأفلام الهامة المأخوذة عن روايات "محفوظ"، حيث بدأ صناع السينما في الاعتماد على رواياته مطلع السيتنات، حيث اشترى فريد شوقي حقوق رواية "بداية ونهاية" وحولها لفيلم بنفس العنوان عام ١٩٦٠، ثم توالت الأفلام بداية من "اللص والكلاب" و"زقاق المدق"، وبين القصرين"، و"الطريق"، و"القاهرة ٣٠" المأخوذ عن رواية "القاهرة الجديدة"، مرورًا ب"خان الخليلي"، و"قصر الشوق"، و"السمان والخريف"، و"ميرامار"، والسراب"، و"ثرثرة فوق النيل"، وصولًا ل"السكرية"، و"الشحاذ"، و"أميرة حبي أنا" المأخوذ عن رواية "المرايا"، و"الحب تحت المطر"، و"الكرنك"، و"عصر الحب"، "وصمة عار" المأخوذ عن رواية "الطريق"، و"قلب الليل".
كما شهدت السينما أعمالًا هامة مأخوذة عن قصص "محفوظ" ومنها "الشريدة"، و"الشيطان يعظ"، و"أهل القمة"، و"وكالة البلح"، و"أيوب"، و"الخادمة"، و"دنيا الله"، و"الحب فوق هضبة الهرم".
في التلفزيون
كحال صناع السينما، جذبت روايات أديب نوبل صناع الدراما المصرية، والتي قدموها في مسلسلات لاتزال خالدة إلى الآن، ومنها "اللص والكلاب" التي تحولت لمسلسلين الأول عام ١٩٧٥، والثاني عام ١٩٩٨، إلى جانب مسلسلات "باقي من الزمن ساعة"، و"بين القصرين"، و"قصر الشوق"، و"قشتمر"، و"حضرة المتهم"، و"عبث الأقدار"، و"حديث الصباح والمساء"، و"الحرافيش"، و"أفراح القبة".
by via الفجر الفني
Enregistrer un commentaire