وأضاف "بكري" أن هناك فرق بين تغيير النظام وإسقاط الدولة، موضحًا أنه يدرك تمامًا أن هناك مخططًا وضع في ٢٠٠٤، ووافق عليه الكونجرس الأمريكي، ويهدف لإعادة معاهدة سايكس بيكو، وإعادة تقسيم الوطن العربي.
وتابع "بكري" أنه خلال هذة الفترة ذهب وزير الخارجية آنذاك أحمد أبوالغيط، وقال للرئيس الأسبق حسني مبارك أن الأمريكان لديهم مشكلة معه، وذلك بسبب رفض مبارك الموافقة على الخطة الاسرائيلية بإقامة الدولة الفلسطينية الكبرى، لافتًا إلى أن الطابور الخامس اختلق قضية خالد سعيد وتم الحشد لأحداث ٢٥ يناير.</span>
by via الفجر الفني
Enregistrer un commentaire